أتعرض لبعض النقد دوما من الفاعلين في اللجان الفنية في الاتحادية الوطنية لكرة القدم لأني وصفت المدرب الإسباني المشرف على الاتحادية بأنه فاشل.

نعم المدرب الإسباني فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل 

لم يخسر المنتخب الوطني للأشبال إلا في الشوط الذي يجب أن يتحرك فيه ويضيف أفكارا للتشكيلة وإعطاء صورة عن فكره التككيتي.

كانت المباريات التي قادها أفضلها تلك التي لعبها الأشبال قبل تدخله وقبل الذهاب إلى غرف الملابس، أحسن الدقائق التي لعبها الأشبال هي النصف الأول من المباريات.

بعد الذهاب إلى غرف الملابس والعودة، يبدو للمشاهد أن المدرب وضع جدارا صلبا أو حاجزا أمام تقديم مستوى مميز للأشبال وبدل أن يعطي الإضافة يكون عالة عليهم.

المدرب الإسباني المشرف على الأكاديمية فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل.

سواء وصفوه بالدكتور أو بصاحب الدراسات المعمقة وأيا كان من تخرج على يده دافيد سلفا أو ألبا أو غيرهم.

المدرب الإسباني المشرف على الأكاديمية فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل.

يصفون من ينتقده بأنه لا يفقه في كرة القدم.

سبقه اباتريس لهذا الفشل أوضحنا رؤيتنا الفنية في البرامج التي شاركنا فيها.

كنت مصرا على أن يلعب اباتريس منذ بدايته بثلاث لاعبي ارتكاز، وقبل انتهاجه لهذا النهج خسر من المنتخبات المعترف بها وغير المعترف وخسر في آسيا وإفريقيا وبينهما.

خسر من الكبير والصغير وخسر من الذين لا يملكون تاريخا.

بعد أن تجاوب مع ضرورة اللعب بثلاث لاعبي ارتكاز وكانت أول مرة يلعب بها عندما تعادل مع غينيا قبل مباراة ليبيريا في الذهاب، كان الثلاثي عمر صمبا جيبي وباقا والتقي الدن.

لم يحد اباتريس عن النهج سواء طمع أو خاف ثلاث لاعبي ارتكاز.

أمام السنغال كان باقا مصابا تمرن مع اللاعبين تمهيدا لدخوله رغم الإصابة، ولكن ابالاي لعب بدلا منه ولعب بصبغة دفاعية بصبغة لاعب ارتكاز.

في الإياب لم يحد اباتريس عن النهج التقي باقا جيبي.

هذه رؤيتنا والتسجيلات في البرامج التي على يوتيب السراج والبرامج الإذاعية في إذاعة الشباب مع صدام ولد الدده وفي موريتانيد مع الثنائي مصطفى وفيفي تؤكد رؤيتنا قبل أن ينتهجها ابارتيس اقترحناها وإن كنا صائبين في طرحها فهذا لا يعني أننا رؤيتنا دائما صائبة لكن هذا ردا على من يزكون الإسباني الفاشل تزكية تامة.

أحدهم اعتبرني قاصر الفهم في كرة القدم وسألني عن مزايا 3-5-2 والآخر وصفني بالصحفي الهاوي وأن الصحافة كلها هاوية ولا تفهم في كرة القدم، وهذا تمهيد منه للقول بأن الإسباني المشرف على الأكاديمية خريج أعلى المدارس التدريبية في إسبانيا والاعبون الذين تخرجوا على يده كثر.

لدينا أسماء قادرة على إدارة الأمور في المنتخبات الوطنية للشباب والأشبال وحتى منتخب الكبار لدينا القائد أحمد سيدبي المعتزل والذي يؤدي جيدا في فرنسا كمدرب، ولدينا سيدي أحمد ولد تكدي صانع ألعاب المنتخب الوطني الذي كانت له تجربة مع نادي زمزم وهو أيضا اسم قريب من اللاعبين حيث أنه حديث عهد بالكرة ويفهم كثيرا في الأشبال والشباب.

ولدينا بلل ولد سالم وهو مهاجم للمنتخب الوطني في التسعينات، ولديه أكاديمية وراسل الاتحاد الدولي في أخطاء الاتحادية الوطنية لكرة القدم في نهج التدريس الكروي للأكاديمية، وتم توقيفه من قبل الاتحادية.

لا أحد فوق النقد.. كل من ستقدمه هذه الاتحادية للمنتخبات الوطنية سننتقده ولن نسكت عنه لأن الاتحادية تقطع لسان كل من يتطاول على مدربيها سواء أخطؤوا أو أصابوا.

كل من يأتي للمنتخبات الوطنية سواء عبر هذه الاتحادية أو الاتحاديات القادمة بحول الله وقوته سوف نستعرض أخطاءه ونقاط قوته وضعفه ومدى إمكانية استفادة المنتخب الوطني من إمكانياته.

المدرب الإسباني المشرف على الأكاديمية فاشل فاشل فاشل فاشل 

المدرب الإسباني المشرف على الأكاديمية فاشل فاشل فاشل فاشل 

المدرب الإسباني المشرف على الأكاديمية فاشل فاشل فاشل فاشل 

المدرب الإسباني المشرف على الأكاديمية فاشل فاشل فاشل فاشل 

المدرب الإسباني المشرف على الأكاديمية فاشل فاشل فاشل فاشل 

المدرب الإسباني المشرف على الأكاديمية فاشل فاشل فاشل فاشل