أثارت الطريقة التي تدير بها العصبة الوطنية لكرة القدم الكثير من النقد وامتعض منها الكثير من رؤساء الأندية والمتتبعين للشأن الكروي في الوطن.

دائما ما تقع العصبة الوطنية في أخطاء كارثية لا تقوم بتصحيحها، عندما لا تتابع طريقة اكتمال الشروط في إجراء مباراة من سلامة وأمن وبنود صحيحة لإقامة مباراة.

فقدت الأرواح في الميدان وتم الرشق بالحجارة اثناء المباراة، واعتدي على الحكام، ومع كل ذلك لا إجراءات احترازية ولا هم يحزنون.

العصبة الوطنية أنشئت لتسد الخلل وتتفرغ الاتحادية لشؤون أخرى من بينها المنتخبات وما إلى ذلك.

وكالة الطواز الإخبارية أكدت أن العصبة الوطنية تعيش آخر أيامها، وأن الاستغناء أو إعادة صياغتها أمور يتدارسها القائمون على الكرة في الاتحادية.