تبت الاتحادية الوطنية لكرة القدم في ملف ساخن حيث تتعلق به مسائل عدة من أبرزها انتخابات الرابطة الجهوية لانواكشوط.

ويعتبر ملف الأندية الجديدة الراغبة في الانضمام إلى الاتحادية الوطنية لكرة القدم واللعب في المسابقات التي تديرها ملفا شائكا لتواجد بعض الأندية في طابور الانتظار من الموسم الماضي عندما أصرت الاتحادية على بداية الموسم الأول لها بالأندية فقط التي كانت موجودة.

والآن وقد فات الأندية الجديدة التي يمكنها الالتحاق بالاتحادية قطار الكأس الوطنية فهناك أمر مثير وسيشعل اتصال أي ناد ينضم إلى الاتحادية وخصوصا في ولاية نواكشوط لاشتعال المنافسة على رسائة الرابطة الجهوية لانواكشوط.

وصرح مسؤول رفيع في الاتحادية أن أكثر من عشرة أندية ترغب في الانضمام إلى الاتحادية ولكن هذه الأخيرة لن تقبل بأكثر من خمسة فقط لينضموا إلى تسعة عشر ناد ينشطون في الدرجة الثانية وأن الأندية الأخرى ستنتظر فرصة أخرى.

وأضاف بأن هذه الأندية سيتم اختيارها بالأولوية، حيث سينظر في طلبات الأندية وستكون الأسبقية لمن تقدم بطلب الانضمام أولا.